برنامج أوبريت الحروف العربية | رحلة ممتعة لتعلّم اللغة العربية للأطفال
اكتشف مع طفلك أوبريت الحروف العربية، أحد أروع البرامج التعليمية الإنشادية المصممة خصيصًا لتعليم حروف اللغة العربية وكلماتها وجملها بأسلوب فني ممتع يجمع بين الأناشيد التفاعلية والرسوم المتحركة عالية الجودة.يُقدَّم البرنامج كمنظومة تعليمية متكاملة تساعد الأطفال على حب اللغة العربية واكتساب مهارات القراءة والنطق من خلال بيئة تفاعلية تجمع بين التعليم والترفيه.
يُعد "أوبريت الحروف العربية" من أكبر المنظومات التعليمية الإنشادية الموجهة للأطفال والناشئة، ويهدف إلى:
ترسيخ أساسيات اللغة العربية من خلال الحروف والكلمات والجمل.
تعزيز المهارات اللغوية بطريقة مشوقة ومرحّة.
تنمية حب الاستماع والتفاعل لدى الأطفال عبر الأناشيد التعليمية والرسوم المتحركة الجذابة.
جعل العملية التعليمية تجربة شيقة وبصرية مميزة تناسب الفئات العمرية الصغيرة.
يتضمن برنامج أوبريت الحروف العربية:1️⃣ رسوم متحركة ثلاثية الأبعاد بجودة عالية تجعل التعلم ممتعًا وسهل الفهم.2️⃣ أوبريت إنشادي مميز يغني الحروف العربية وكلماتها بطريقة إبداعية.3️⃣ ألعاب بازل تركيب (Puzzle) لتثبيت الحروف والكلمات من خلال اللعب.4️⃣ ألعاب تلوين تفاعلية تساعد الأطفال على الإبداع والتعبير الفني.5️⃣ محتوى تعليمي آمن وهادف يناسب الفئة العمرية من 3 إلى 8 سنوات.6️⃣ واجهة سهلة الاستخدام تدعم التعلم الذاتي داخل المنزل أو في الصف.
إتقان نطق وكتابة الحروف العربية.
تطوير قدرات النطق والتعبير اللغوي للأطفال المبتدئين.
توسيع المفردات اللغوية لدى الطفل.
دعم مهارات القراءة المبكرة والإدراك اللغوي.
تحسين مهارات القراءة والتمييز البصري.
تعزيز الانتباه والتركيز عبر الأنشطة التفاعلية.
✅ لأنه أول أوبريت عربي تفاعلي يجمع بين التعلم والإنشاد والرسوم المتحركة لتعليم الحروف للأطفال بطريقة ممتعة.✅ لأنه صُمم وفق أسس تربوية حديثة تناسب المراحل الأولى من تعلّم اللغة العربية.✅ لأنه يجعل الطفل يتفاعل مع الحروف بالأناشيد واللعب والرسم في بيئة تعليمية شيقة وآمنة.✅ لأنه يُساعد الطفل على ترسيخ النطق الصحيح للحروف وتنمية مفرداته اللغوية بسهولة.✅ لأنه يقدّم تجربة تعليمية مرئية وسمعية متكاملة تراعي الثقافة والهوية العربية.
الأطفال من 3 إلى 7 سنوات الراغبين في تعلم الحروف العربية بطريقة ممتعة.
المعلمون والمربّون الباحثون عن أدوات تعليمية مبتكرة.
الآباء والأمهات الذين يرغبون في تقديم تعليم تفاعلي لأبنائهم في جو من المرح.
المدارس ورياض الأطفال والمؤسسات التعليمية التي تعتمد التعلم باللعب.